لو نعقل ونفهم، أن كل ما يتوعدنا به الآخرون في هذه الدنيا، لا يساوي الحسرات والندم الذي قد يتعرض له الإنسان يوم القيامة إذا قدم على الله
هل يمكن أن نثور على معاصي معينة, ونترك المعاصي الكبرى التي تحول دون أي تأييد من جانب الله؟ بل التي تكون سبباً لبقاء الانتقام الإلهي قائماً ضد من
فإذا كان الإنسان يسارع هنا في الدنيا من أجل أشياء يريد أن يحصل عليها، وهو لا يبالي أجلالا كانت أم حراماً، ولا يبالي في ذلك الموقف الذي دخل فيه
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين.
الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) عندما كان يتحدث .. القرآن الكريم ((فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم)) يتحدث هو أيضاً عن عواقب الأمور، عن